1980)، تم تقييم هذه الدرجة واعتمادها من قبل وكالة الاعتماد العالمية في الولايات المتحدة الأمريكية. أكثر من عشر سنوات من الخبرة في مرحلة ما بعد الدكتوراه / العمل في زمالات المعاهد الوطنية للصحة (المعهد الوطني للصحة، الولايات المتحدة الأمريكية) وفي جامعات مرموقة وكليات الطب / مركز السرطان في الولايات المتحدة الأمريكية. لدي أكثر من 30 عامًا من الخبرة في التدريس (الكيمياء الحيوية وعلم السموم) لطلاب UG / الدراسات العليا (ماجستير / دكتوراه) وطلاب الطب (MD / MBBS) وبحث مكثف في مجال الكيمياء الحيوية، وعلم السموم، وعلم الأدوية الجزيئي، واستقلاب الأدوية، والإجهاد التأكسدي، واختلال وظائف الميتوكوندريا في مرض السكري والسرطان. إن مجال بحثي الرئيسي في مجال علوم الصحة الطبية الحيوية. لقد قمت بنشر أكثر من 100 مقالة بحثية تمت مراجعتها من قبل الزملاء في مجلات دولية مرموقة (معظمها في الربع الأول وفي الـ 5٪ -10٪ من المراتب العليا)، بالإضافة إلى مقالات في موقع Google Scholar h-index 40 مع أكثر من 5500 اقتباس، وفي قاعدة بيانات Scopus h-index 35 مع أثر من 3500 اقتباس. بالإضافة للعديد من الفصول في بعض الكتب وأكثر من 75 عرض تقديمي للمؤتمر العلمي الدولي. لقد أشرفت على مشاريع وأطروحات بحثية للعديد من طلاب الماجستير والدكتوراه المسجلين في برامج درجة العلوم الطبية الحيوية. تم الاستشهاد بي كأفضل 2٪ من العلماء المصنفين عالميًا في دراسة حديثة (2019/20) أجرتها جامعة ستانفورد بالولايات المتحدة الأمريكية. كما أنني أراجع الأوراق العلمية التي قدمها علماء دوليون في العديد من المجلات العلمية عالية التأثير. لقد شغلت العديد من التعيينات الزائرة للعلماء والباحثين في جامعات ومراكز أبحاث مرموقة في أوروبا والولايات المتحدة الأمريكية. لدي أكثر من 30 عامًا من الخبرة العملية في كلية الطب والعلوم الصحية، جامعة الإمارات العربية المتحدة. لقد تلقيت جائزة الشيخ حمدان بن راشد آل مكتوم للعلوم الطبية (2016 و 2020) لنشر أفضل الأوراق البحثية من المنح الممنوحة لي. لقد عملت كرئيس لقسم الكيمياء الحيوية، كلية الطب والعوم الصحية، لمدة ثماني سنوات حتى عام 2019. كما أنني أخدم وعملت سابقًا في العديد من اللجان رفيعة المستوى (رئيس أو مدير أو عضو) على مستوى الكلية والجامعة.

الأبحاث الأكثر أهمية للباحث

• علم الأدوية الجزيئي
• استقلاب الأدوية، والإجهاد التأكسدي
• اختلال وظائف الميتوكوندريا في مرض السكري والسرطان